عاطفيًا، قد تشعر بالحزن أو الكآبة أو حدة الانفعال أو حتى اللامبالاة. جسديًا، ستضعف همة جسمك للغاية. وستشعر بالإجهاد. وسيضطرب نومك غالبًا. وستجد صعوبة في تحفيز ذاتك. وسيتغير تفكيرك أيضًا. ويمكن أن تجد صعوبة في التركيز. وستميل أفكارك إلى أن تكون أكثر سلبية. ويمكن أن تنقد ذاتك بقسوة، وتشعر باليأس والعجز تجاه الأشياء. وقد تفقد في بعض الحالات الرغبة في الحياة. سلوكيًا، ستجد أنك تريد التراجع والانسحاب بعيدًا عن الآخرين والأنشطة والمسؤوليات اليومية. تجتمع كل هذه الأعراض معًا لإبقائك عالقًا في دائرة الاكتئاب. وتختلف أعراض الاكتئاب من شخص إلى آخر. وتكون بعض الأعراض علامة على اضطراب أو حالة طبية أخرى. لذا يلزم تشخيص الحالة بدقة.
سلوك التهرب، مثل قضاء المزيد من الوقت في العمل أو في ممارسة الرياضة.
يلعب السيروتونين دورًا مهمًا في العديد من الوظائف المهمة في الجسم، بما فيها الشعور بالسعادة أو الإيجابية.
إذا كنت تتساءل هرمون الاكتئاب عند الرجال إذا ما كان علاج التستوستيرون مناسبًا لك أم لا، فتحدث مع طبيبك بشأن مخاطره وفوائده.
أو قد تكون مرتبطة بحالات طبية. وفي كلتا الحالتين، من الضروري اللجوء إلى مساعدة مهنية لمعرفة سبب الأعراض والحصول على العلاج المناسب.
تجنب الأطعمة الضارة: والتي تسبب خلل الهرمونات، مثل: الأطعمة الغنية بالدهون، والدسم، والمقليات، والسكريات.
اكتساب أنماط من التفكير السلبي. وقد يرتبط اكتئاب المراهقين بتعلّم الشعور بالعجز، بدلاً من تعلُّم الشعور بالقدرة على إيجاد حلول لتحديات الحياة.
الهرمونات. يمكن أن تسبب التغيرات التي تحدث في توازن هرمونات الجسم حدوث الاكتئاب أو تحفيزه.
الشعور بانعدام القيمة أو الذنب، مع التركيز على إخفاقات الماضي أو لوم النفس
الرغبة في البقاء في المنزل في كثير من الأحيان بدلاً من الخروج للاندماج الجماعي مع الآخرين أو القيام بأمور جديدة
الحساسية الشديدة للرفض أو الفشل، والحاجة إلى الطمأنينة المفرطة
الحد من إنتاج الحيوانات المنوية أو التسبب في تقلُّص الخصيتين.
البقاء في المستشفى: قد يستدعي علاج الاكتئاب الحاد عند الرجال خاصة من يعانون من أفكار انتحارية أو لديهم تاريخ بمحاولة انتحار البقاء في المستشفى لتلقي العلاج المناسب حتى تحسن نوبة الاكتئاب.
هناك العديد من العوامل التي تزيد من خطر الإصابة بالاكتئاب لدى المراهقين أو تحفزه، بما في ذلك: